دانت عائلة حدشيتي “الجريمة البشعة” التي أودت بحياة ابنها المغدور شربل رامز حدشيتي وأشارت إلى انتشار “أخبار كاذبة حول أسباب وطريقة الوفاة”
ودعت العائلة “وسائل الإعلام و التواصل الاجتماعي إلى التحقق من المعلومات عبر الرجوع إليها”، مشيرة إلى ” أخبار كاذبة حول أسباب وطريقة الوفاة”. وأكدت العائلة أنها تحتفظ بحقها في “اتخاذ الإجراءات القانونية ضد من يروج لهذه الأخبار، للحفاظ على نزاهة التحقيق”. ووضعت ” الدولة وأجهزتها أمام مسؤولياتها”، محذرة من “عواقب أي ردات فعل قد تترتب على تأخير العدالة”، مطالبة بـ”اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان توقيف الجناة وتقديمهم إلى القضاء”.