
في الآونة الاخيرة بعد كم القتل والتدمير الذي انزله العدو على بلدنا ولا زال حتى اعتداء عيد الاضحى ، رأينا وسمعنا آراء للبنانيين ولبنانيات كانت شاذة على البيئة ، لدرجة تبني موقف العدو في اعتداءاته بل كانت اكثر عنصرية منه في تصنيف الشعب اللبناني .
لأولئك نقول ان عدونا ولو ارسل اشارات ثناء و شكر لكم وابتسامات ظاهرة تثني على تصريحاتكم الوقحة لمشاركتكم في الاعتداء على ابناء وطنكم وتدمير منازلهم وارزاقهم ، إلا ان هذا العدو وبلسان حاله ينظر لكم ويحبكم ك كلاب مطيعة فقط لا اكثر بألوانها المختلفة لا فرق ان كان اشقر احمر او اسمر ، رجال او نساء ويحترم كل من يعارضه من الاعداء حتى لو يكرههم…..