هل يمكن ان نستبشر خيرا بوصول وزير من مدينة الشويفات، الوزير د. رمزي مشرفية، كي يعمل على حل ومعالجة المشكلات التي تواجهها المدينة؟
فهل سيتمكن الوزير مشرفية من ايجاد حل لأزمة النفايات التي تثقل كاهل المدينة من خلال مكب الكوستابرافا.
والسؤال المطروح “لماذا إصرار رئيس بلدية الشويفات على تمرير قرار تأجير الكوستا برافا وذلك بعد رفض معظم أعضاء المجلس البلدي وتأجيل الجلسة مرّة أخرى.
وأيضاً، لماذا لا يكون هناك مزاد على هذا العقار لتأجيره للإستفادة منه وتحسين الشروط تجاه مدينة وبلدية الشويفات.
كما ويعتبر هذا القرار بمثابة إخبار للنيابة العامة، في حال تم الموافقة على تأجيره من دون أي شروط وعروض.
هل يتمكن مشرفيه من ايجاد حل للأملاك البحرية والمنتجعات السياحية والمسابح الممتدة على طول الشاطىء، والذي يستفيد منها بعض المحسوبين على احد سياسيي المدينة.
واضافة الى ما سبق هل سيتمكن الوزير العتيد من وضع حد للتوظيف العشوائي والفلتان الحاصل في بلدية الشويفات؟
والسؤال ايضا عن دور الوزير في العمل على ايجاد مستشفى في المدينة الدرزية الاكبر، حيث توجد هناك رخصة لاقامة مستشفى حكومي بينما يتم الاكتفاء بالمستوصف الموجود حاليا.